من نحن

موقع Cardioarabia هو أول موقع طبي يزود القارئ العربي بمعلومات شاملة ومبسَّطة عن كل ما يخص القلب وأوعية الجسم الدموية، وتوضيح طرق المحافظة على صحتها، وتغطية الأمراض التي يمكن أن تصيبها، مع الإضاءة بشكل أكثر تفصيلاً على مرض ارتفاع ضغط الدم الذي يعاني منه 26% من سكان العالم تقريباً، وما زالت نسب الإصابة به بازدياد سنوي.


أهدافنا

نهدف في موقع Cardioarabia إلى أن نكون المرجع الأول لمعرفة كل ما يخطر ببال القارئ العربي عن أمراض القلب والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم، حيث نضع القراء العرب في المرتبة الأولى عند إنشاء المحتوى الخاص بنا، لتقديم المعلومات التي تهمهم بدايةً، وبذلك يمكن بيان أهدافنا كالآتي:

توفير معلومات صحيّة تساعد على تحسين صحة الأفراد والقراء العرب، وذلك بتوفير المعلومات الأحدث، والموثوقة، والمُثبتَة علميًا، وعرضها بسلاسة وبساطة دون أي تعقيد، فيتمكن القارئ العربي غير المتخصَّص في المجال الطبي من فهمها بسهولة.

مساعدة المصابين بأمراض مزمنة كالضغط وتصلب الشرايين على السيطرة بشكل أفضل على المرض، والوقاية من حدوث أي مضاعفات صحية.

مساعدة القراء على معرفة الطرق والتدابير الصحيحة لاتباع أنماط حياة صحيّة بهدف الوقاية من الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

تزويد الأشخاص المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية بأحدث المعلومات العلمية، والتوصيات والمبادئ التوجيهية المساعدة على التعايش مع الإصابة بمثل هذه الأمراض، والتقليل من خطر حدوث أي مضاعفات مرتبطة بها.

جمع كل المعلومات التي تهم القارئ حول موضوع ما في مقال واحد، بحيث يمكن للقارئ معرفة كل ما يبحث عنه من خلال قراءته للمقال دون الحاجة لإضاعة وقته بإجراء المزيد من الأبحاث.


فريقنا

يخضع كل مقال من مقالات موقع Cardioarabia للتدقيق والمراجعة من قبل مختصين في المجال الطبي قبل نشره على الموقع بالصورة النهائية، وذلك لضمان موثوقية ودقة المعلومات المذكورة في المقال، ووضع كل ما توصَّل له العلم الحديث من معلومات مُثبَتة تهم القارئ العربي ويسأل عنها، مع مراعاة عرضها بسلاسة وبساطة دون أية تعقيدات، مع التأكُّد من أنّ المعلومات المعروضة داخل الموقع صحيحة، وتمثِّل أحدث ما توصل له العلم.


إخلاء المسؤولية

تجب الإشارة إلى أن المعلومات الموجودة ضمن موقع Cardioarabia تهدف إلى مساعدة القراء العرب على فهم وإدارة حالتهم الصحية والأمراض التي يعانون منها بشكل أفضل، إلا أنّها لا تغني عن استشارة الأطباء المختصين وغيرهم من مقدمي الرعاية الصحية.